Fascination About العناية بالوزن بعد الولادة
Fascination About العناية بالوزن بعد الولادة
Blog Article
ونتيجة لهذا، قد يتسرَّب بعض البول عند العطس أو الضحك أو السعال. يتحسن هذا التسرُّب عادةً خلال أسبوع، ولكنه قد يستمر لوقت أطول. ويُعرف تسرُّب البول أيضًا بسلس البول.
العلاج الناجح في مثل هذه الحالات يكمن في تمييز العامل المسبب والوقاية منه.
ممارسة تمارين المقاومة، إذ تعمل على إنقاص الوزن والحفاظ على كتلة العضلات، وقد تساعد النساء المرضعات على الحفاظ على كثافة المعادن في العظام.
تأكدِ من مناقشة خيارات تحديد النسل مع طبيبك أثناء فحصك الأول بعد الولادة، فعلى الرغم من أنك قد لا تحيضِين أثناء الرضاعة الطبيعية إلا أنه ما يزال بإمكانك الحمل.
احسبي الأيام الأكثر احتمالية لحدوث الحمل من خلال الحاسبة
إن ظهرت عدوى أو بدت الخلايا ميتة حول منطقة الجرح سيقوم الطبيب بتنظيف مكان العملية القيصرية مرة أخرى قبل أن يتم إغلاقه مرة أخرى.
قد تشعرين بتقلصات، يُطلق عليها أحيانًا آلام ما بعد الولادة، في الأيام القليلة الأولى التالية للولادة. وتشبه هذه التقلصات عادةً التقلصات المصاحبة للدورة الشهرية. وهي تساعد على الحدِّ من النزيف الزائد، حيث تضغط على الأوعية الدموية الموجودة في الرحم.
المنصة الطبية العربية الأكبر بتقديم المحتوي الطبي الموثوق
تغير في حدة تقلصات الحيض فقد تكون أقوى أو أخف من المعتاد.
يجب الحصول على قسط كافي من الراحة بعد الولادة، قد يكون هذا صعباً في البداية، إذ أن الطفل سيستيقظ كل ساعتين إلى ثلاث ساعات للرضاعة، لذا ينصح الأم بالنوم في فترة نوم طفلها، وينصح أيضاً بطلب المساعدة من الأب أو الأقارب في ذلك إذا لزم الأمر، كما يفضل تحديد الزيارات خلال أول أسبوعين بعد الولادة حتى تتمكني من الحصول على الراحة الكافية.
احجزي موعدك مع طبيب نسائية الآن تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية احجزي موعدك
يمكنك الاعتناء بجسمك بعد الولادة من خلال الحصول على قسط كافٍ من النوم بمعدل لا يقل عن ثماني ساعات يوميًا، والحصول على التغذية الصحية.
عندما تتزايد الشكوك حول تمزق قناة الولادة، مثل: تمزق عنق الرحم أو المهبل، يجب مسح قناة الولادة بشكل نور الإمارات دقيق وعلاج هذه التمزقات إن وُجِدَت.
تعدّ هذه المرحلة مهمّةً جدًّا في حياة المرأة، إذ إنها تمضي أوقات ممتعةً في العناية بطفلها وبنفسها، وتعزّز علاقتها بمولودها الجديد، ولا بدّ من التكيّف مع هذه المرحلة وما ترافقها من تغيّرات وتحدّيات، خاصّةً إن كان أول طفل لها، وعلى الرّغم من أهميّة اعتناء الأم بطفلها، إلّا أنّه من الأهمّ الاعتناء بجسمها ونفسها، كي تتمكّن من البقاء إلى جانب طفلها بكامل قوّتها وطاقتها.[٤]